سوريا تُهدد إسرائيل بـ “درس لن تنساه”
نقلت قناة (الميادين) اللبنانية، عن مصدر أمني سوري، قوله: إن سوريا ستلقن إسرائيل درساً لن تنساه عند تكرار أي اعتداء على أراضيها.
وأوضح المصدر الأمني، وفق القناة، أن الطيران الإسرائيلي استهدف فجراً معسكراً قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيداً عن بيوت المدنيين.
وأضاف: “المبنى كان خالياً وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو، العدو استخدم الأجواء الأردنية بمساعدة الأميركيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، نحمل أميركا وإسرائيل مسؤولية عن هذه الأعمال العدوانية ونعتبرها تجاوزاً للخطوط الحمر”.
وأوضح الموقع، أن ليلة الاثنين شهدت تعرض فصائل شيعية مسلحة لا يعرف إن كانت منضوية تحت لواء الحشد الشعبي أم لا للقصف، مشيراً إلى أن القصف أوقع عدداً من القتلى والجرحى، لكن لم يتم التأكد من الأعداد حتى الآن.
وأشار الموقع، إلى أن “الضربات الجوية كان عددها خمس ضربات، والوقت بين ضربة وأخرى لم يتجاوز الدقيقة الواحدة”، مضيفاً أن “القصف كان داخل منطقة ألبو كمال السورية”.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن القصف تسبب في مقتل ما لا يقل عن 18 شخصاً من الإيرانيين والعناصر الموالية لها، مضيفاً أن العدد مرشح للزيادة بسبب وجود إصابات بليغة.
ووفقا لتقارير إعلامية، فإن الشريط الحدودي بين العراق وسوريا يشهد انتشاراً لحزب الله اللبناني وكتائب حزب الله العراقية وأيضاً حركة النجباء وفصيلي فاطميون وزينبيون.
نقلت قناة (الميادين) اللبنانية، عن مصدر أمني سوري، قوله: إن سوريا ستلقن إسرائيل درساً لن تنساه عند تكرار أي اعتداء على أراضيها.
وأوضح المصدر الأمني، وفق القناة، أن الطيران الإسرائيلي استهدف فجراً معسكراً قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيداً عن بيوت المدنيين.
وأضاف: “المبنى كان خالياً وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو، العدو استخدم الأجواء الأردنية بمساعدة الأميركيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، نحمل أميركا وإسرائيل مسؤولية عن هذه الأعمال العدوانية ونعتبرها تجاوزاً للخطوط الحمر”.
وأوضح الموقع، أن ليلة الاثنين شهدت تعرض فصائل شيعية مسلحة لا يعرف إن كانت منضوية تحت لواء الحشد الشعبي أم لا للقصف، مشيراً إلى أن القصف أوقع عدداً من القتلى والجرحى، لكن لم يتم التأكد من الأعداد حتى الآن.
وأشار الموقع، إلى أن “الضربات الجوية كان عددها خمس ضربات، والوقت بين ضربة وأخرى لم يتجاوز الدقيقة الواحدة”، مضيفاً أن “القصف كان داخل منطقة ألبو كمال السورية”.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن القصف تسبب في مقتل ما لا يقل عن 18 شخصاً من الإيرانيين والعناصر الموالية لها، مضيفاً أن العدد مرشح للزيادة بسبب وجود إصابات بليغة.
ووفقا لتقارير إعلامية، فإن الشريط الحدودي بين العراق وسوريا يشهد انتشاراً لحزب الله اللبناني وكتائب حزب الله العراقية وأيضاً حركة النجباء وفصيلي فاطميون وزينبيون.